TV مباشر
اتصل بنا اعلن معنا   ENGLISH

عجز الميزان التجاري بالبحرين يتراجع 35% خلال نوفمبر

عجز الميزان التجاري بالبحرين يتراجع 35% خلال نوفمبر
سفن بضائع وحاويات ـ تعبيرية

 

مباشر: تراجع عجز الميزان التجاري بمملكة البحرين، خلال شهر نوفمبر/ تشرين الثاني الماضي 35 في المئة على أساس سنوي.

وأظهر التقرير الأولي لإحصاءات التجارة الخارجية الصادر عن هيئة المعلومات والحكومة الإلكترونية بالمملكة لشهر نوفمبر/تشرين الثاني 2019، أن قيمة العجز بالميزان التجاري للمملكة والذي يمثل الفرق بين الصادرات والواردات، بلغ 134 مليون دينار، مقابل 206 ملايين دينار لنفس الشهر من العام الماضي.

وذكر التقرير أن الواردات السلعية للمملكة تراجعت 17 في المئة خلال شهر نوفمبر/تشرين الثاني الماضي، مسجلة نحو (379 مليون دينار)، مقابل (455 مليون دينار) لنفس الشهر من العام السابق.

وأضاف التقرير أن مجموع واردات أهم عشر دول يمثل ما نسبته 70في المئة من حجم إجمالي الواردات، أما الواردات من باقي الدول فهي تمثل نسبة 30في المئة.

واحتلت الصين المرتبة الأولى في حجم الواردات التي بلغت (55 مليون دينار)، تليها المملكة العربية السعودية بقيمة (34 مليون دينار)، بينما تأتي الولايات المتحدة الأمريكية في المرتبة الثالثة من حيث حجم الواردات التي بـلـغت (33 مليون دينار)، بحسب التقرير.

وتصدر أوكسيد الألـومـنـيـوم أكـثـر الـسـلع اسـتيـراداً (21 مليون دينار) ثـم أجزاء لمحركات الطائرات ثــانـيـا (17 مليون دينار) ويـلـيـهـما سيارات الجيب (16 مليون دينار)، بحسب التقرير.

الصادرات

انخفضت قيمة الصادرات وطنية المنشأ بنسبة 9 في المئة، حيث بلغت (177 مليون دينار) مـقـابـل (195 مليون دينار) لنفس الشهر من العام السابق.

ويمثل مجموع صادرات أهم عشر دول ما نسبته 81في المئة من إجمالي حجم الصادرات، بينما مجموع بقية الدول لا تتجاوز نسبتها 19في المئة، بحسب التقرير.

واحتلت الـمـمـلكة الـعـربـيـة الـسـعودية الـمرتبة الأولى من حيث حجم الصـادرات وطـنيـة الـمنـشأ الـبـالـغـة (51 مليون دينار) وتليها الولايات المتحدة الأمريكية بقيمة (22 مليون دينار)، بينما تأتي الإمارات العربية المتحدة في المرتبة الثالثة من حيث حجم الصادرات البالغة (12 مليون دينار).

وعلى صعيد الصادرات وطنية المنشأ حسب السلع، كانت كخامات الحديد ومركزاتها مكتلة أكثر السلع تصديراً خلال شـهـر نوفمبر/تشرين الثاني من العام 2019، والتي بلغت قيمتها (34 مليون دينار)، ويأتي في المرتبة الثانية الألومنيوم الخام غير المخلوط الذي بلغت قـيمته (20 مليون دينار) وتليهما في المرتبة الثالثة اسلاك الألومنيوم والتي بلغت قيمتها (14 مليون دينار).  

وبالنسبة لإعادة التصدير، فقد ارتفعت قيمة إعادة التصدير بنسبة 30في المئة، حيث بلغت (69 مليون دينار) مقابل (53 مليون دينار) لنفس الشهر من العام السابق، ويمثل مجموع أهم عشر دول ما تتجاوز نسبته 93 في المئة من إجمالي حجم إعادة التصدير، أما بقية الدول فنصيبها 7في المئة فقط من حجم إعادة التصدير.

وجاءت الإمارات العربية المتحدة في المرتبة الأولى من حيث حجم إعادة الـتصـديـر الذي بـلغـت قيـمته (32 مليون دينار) وتليها المملكة العربية السعودية بقيمة (20 مليون دينار)، ومن ثم تأتي الكويت في المرتبة الثالثة والتي بلغت قيمة إعادة تصدير لها (2 مليون دينار).

وتعتبر سبائك الذهب أكثر السلع من حيث إعادة التصدير، وبلغت قيمتها (13 مليون دينار)، تليها في المرتبة الثانية خامات الحديد ومركزاتها مكتلة والتي تصل قيمتها إلى (9 مليون دينار)، وتحتل سيارات الجيب المرتبة الثالثة من حيث إعادة التصدير، والتي بلغت قيمتها (9 مليون دينار).

ترشيحات

إلغاء وخفض رسوم حكومية.. أبرز قرارات مجلس وزراء البحرين

البحرين تصدر تعميماً بشأن إجازة رأس السنة الميلادية

أسهم البنوك تدفع بورصة البحرين للارتفاع

المركزي البحريني يصدر أذونات خزانة بـ70 مليون دينار

بورصة البحرين تتراجع هامشياً بالتعاملات الصباحية